1. الرئيسية 2. سياحة أخنوش: سنوظف كأس العالم 2030 لاستقطاب الاستثمارات والسياح وسجلنا 130 مليون تفاعل مع اسم المغرب في مونديال قطر الصحيفة من الرباط الثلاثاء 25 أبريل 2023 - 20:31 أعلن رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، اليوم الثلاثاء في كلمته حول موضوع السياسة السياحية الوطنية، خلال جلسة المساءلة الشهرية بمجلس المستشارين، أن المغرب يريد تحويل للرياضة إلى آلية لجلب الاستثمار واستقطاب السياح، رابطا الأمر بملف الترشح المشترك مع إسبانيا والبرتغال لاحتضان كأس العالم 2030، بالإضافة إلى استغلال الإشعاع الذي حصلت عليه المملكة بعد مونديال قطر 2022. وقال أخنوش إن المملكة انفتحت بشكل متزايد،على السياحة الرياضية، من خلال تنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى قاريا ودوليا، لاسيما مع ما تتوفر عليه من بنيات تحتية رياضية ولوجستيكية تشكل نموذجا يحتذى به على الصعيد القاري، مبرزا أن تنظيم كأس العالم للأندية بمدينتي الرباط وطنجة، شهد "نجاحا غير مسبوق على مستوى التنظيم، بالإضافة لحضور جماهيري قياسي، وهو ما يجعل بلادنا تحظى بثقة من لدن الاتحادات الرياضية على المستويين القاري والدولي". واستحضر أخنوش إنجاز المنتخب الوطني المغربي في كأس العالم بقطر، قائلا إنه ساهم في إشعاع المملكة على المستوى الدولي، كما شكلت مشاركته حملة تواصلية متميزة لفائدة المغرب، حيث أثار كأس العالم اهتماما غير مسبوق بالمملكة، ولاسيما في صفوف المشاهير وصناع الرأي، الذين مثلوا 40 في المائة من الأشخاص، الذين تحدثوا بشكل إيجابي عن المغرب. وقال أخنوش إن اسم "المغرب" ذُكر ملايين المرات، وتم تسجيل أزيد من 130 مليون تفاعل مع محتويات "المغرب" من قبل مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، مما يتيح فرصة غير مسبوقة للقطاع السياحي ولحظة تاريخية للانفتاح على أسواق جديدة محتملة على غرار الولاياتالمتحدةالأمريكية والبرازيل والأرجنتين والشرق الأوسط وإفريقيا جنوب الصحراء. وتابع أخنوش أن الحكومة عملت على استثمار هذا الإنجاز قصد تعزيز إشعاع المغرب، وتعزيز جاذبيته السياحية خاصة فيما يتعلق بالانفتاح على الأسواق الجديدة والتي أظهر مواطنوها اهتماما كبيرا بالمملكة، من خلال محركات البحث والتواصل الاجتماعي، مضيفا "وفي إطار هذه الدينامية، فإننا كحكومة نثمن عاليا إعلان الملك محمد السادس في رسالته الموجهة للمشاركين في حفل جائزة "التميز" للاتحاد الأفريقي لكرة القدم، الشهر الماضي، ترشح المغرب بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال لتنظيم كأس العالم 2030". واعتبر رئيس الحكومة أن هذا الأمر يشكل سابقة في تاريخ كرة القدم، كون هذا الترشيح الثلاثي يحمل عنوان الربط بين إفريقيا وأوروبا، كما يشكل أفقا جديدا في الشراكة الاستراتيجية، ويكرس لجيل جديد من التعاون والشراكات ويعكس توحيد جهود وإمكانات القارتين الإفريقية والأوروبية، ويجسد، كما قال الملك في رسالته بكيغالي، "أسمى معاني الالتئام حول أفضل ما لدى هذا الجانب أو ذاك، وينتصب شاهدا على تضافر جهود العبقرية والإبداع وتكامل الخبرات والإمكانات". وأورد أخنوش أن الحكومة بمختلف مكوناتها تلتزم بالانخراط في هذا المسار الذي يقوده الملك، من خلال إيمانه الراسخ بالأهمية الكبرى التي تحظى بها الرياضة، كمدخل من مداخل تحقيق التنمية ومجال خصب للاستثمار، وآلية للترويج للمملكة كوجهة سياحية، وشددا على "حرص الحكومة على مواصلة العمل على تطوير البنية التحتية الرياضية على كل المستويات، لتقوية حظوظ المغرب لنيل شرف تنظيم مختلف التظاهرات القارية والدولية". أخنوش: سنوظف كأس العالم 2030 لاستقطاب الاستثمارات والسياح وسجلنا 130 مليون تفاعل مع اسم المغرب في مونديال قطر الصحيفة من الرباط أعلن رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، اليوم الثلاثاء في كلمته حول موضوع السياسة السياحية الوطنية، خلال جلسة المساءلة الشهرية بمجلس المستشارين، أن المغرب يريد تحويل للرياضة إلى آلية لجلب الاستثمار واستقطاب السياح، رابطا الأمر بملف الترشح المشترك مع إسبانيا والبرتغال لاحتضان كأس العالم 2030، بالإضافة إلى استغلال الإشعاع الذي حصلت عليه المملكة بعد مونديال قطر 2022. وقال أخنوش إن المملكة انفتحت بشكل متزايد،على السياحة الرياضية، من خلال تنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى قاريا ودوليا، لاسيما مع ما تتوفر عليه من بنيات تحتية رياضية ولوجستيكية تشكل نموذجا يحتذى به على الصعيد القاري، مبرزا أن تنظيم كأس العالم للأندية بمدينتي الرباط وطنجة، شهد "نجاحا غير مسبوق على مستوى التنظيم، بالإضافة لحضور جماهيري قياسي، وهو ما يجعل بلادنا تحظى بثقة من لدن الاتحادات الرياضية على المستويين القاري والدولي". واستحضر أخنوش إنجاز المنتخب الوطني المغربي في كأس العالم بقطر، قائلا إنه ساهم في إشعاع المملكة على المستوى الدولي، كما شكلت مشاركته حملة تواصلية متميزة لفائدة المغرب، حيث أثار كأس العالم اهتماما غير مسبوق بالمملكة، ولاسيما في صفوف المشاهير وصناع الرأي، الذين مثلوا 40 في المائة من الأشخاص، الذين تحدثوا بشكل إيجابي عن المغرب. وقال أخنوش إن اسم "المغرب" ذُكر ملايين المرات، وتم تسجيل أزيد من 130 مليون تفاعل مع محتويات "المغرب" من قبل مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، مما يتيح فرصة غير مسبوقة للقطاع السياحي ولحظة تاريخية للانفتاح على أسواق جديدة محتملة على غرار الولاياتالمتحدةالأمريكية والبرازيل والأرجنتين والشرق الأوسط وإفريقيا جنوب الصحراء. وتابع أخنوش أن الحكومة عملت على استثمار هذا الإنجاز قصد تعزيز إشعاع المغرب، وتعزيز جاذبيته السياحية خاصة فيما يتعلق بالانفتاح على الأسواق الجديدة والتي أظهر مواطنوها اهتماما كبيرا بالمملكة، من خلال محركات البحث والتواصل الاجتماعي، مضيفا "وفي إطار هذه الدينامية، فإننا كحكومة نثمن عاليا إعلان الملك محمد السادس في رسالته الموجهة للمشاركين في حفل جائزة "التميز" للاتحاد الأفريقي لكرة القدم، الشهر الماضي، ترشح المغرب بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال لتنظيم كأس العالم 2030". واعتبر رئيس الحكومة أن هذا الأمر يشكل سابقة في تاريخ كرة القدم، كون هذا الترشيح الثلاثي يحمل عنوان الربط بين إفريقيا وأوروبا، كما يشكل أفقا جديدا في الشراكة الاستراتيجية، ويكرس لجيل جديد من التعاون والشراكات ويعكس توحيد جهود وإمكانات القارتين الإفريقية والأوروبية، ويجسد، كما قال الملك في رسالته بكيغالي، "أسمى معاني الالتئام حول أفضل ما لدى هذا الجانب أو ذاك، وينتصب شاهدا على تضافر جهود العبقرية والإبداع وتكامل الخبرات والإمكانات". وأورد أخنوش أن الحكومة بمختلف مكوناتها تلتزم بالانخراط في هذا المسار الذي يقوده الملك، من خلال إيمانه الراسخ بالأهمية الكبرى التي تحظى بها الرياضة، كمدخل من مداخل تحقيق التنمية ومجال خصب للاستثمار، وآلية للترويج للمملكة كوجهة سياحية، وشددا على "حرص الحكومة على مواصلة العمل على تطوير البنية التحتية الرياضية على كل المستويات، لتقوية حظوظ المغرب لنيل شرف تنظيم مختلف التظاهرات القارية والدولية". أعلن رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، اليوم الثلاثاء في كلمته حول موضوع السياسة السياحية الوطنية، خلال جلسة المساءلة الشهرية بمجلس المستشارين، أن المغرب يريد تحويل للرياضة إلى آلية لجلب الاستثمار واستقطاب السياح، رابطا الأمر بملف الترشح المشترك مع إسبانيا والبرتغال لاحتضان كأس العالم 2030، بالإضافة إلى استغلال الإشعاع الذي حصلت عليه المملكة بعد مونديال قطر 2022. وقال أخنوش إن المملكة انفتحت بشكل متزايد،على السياحة الرياضية، من خلال تنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى قاريا ودوليا، لاسيما مع ما تتوفر عليه من بنيات تحتية رياضية ولوجستيكية تشكل نموذجا يحتذى به على الصعيد القاري، مبرزا أن تنظيم كأس العالم للأندية بمدينتي الرباط وطنجة، شهد "نجاحا غير مسبوق على مستوى التنظيم، بالإضافة لحضور جماهيري قياسي، وهو ما يجعل بلادنا تحظى بثقة من لدن الاتحادات الرياضية على المستويين القاري والدولي". واستحضر أخنوش إنجاز المنتخب الوطني المغربي في كأس العالم بقطر، قائلا إنه ساهم في إشعاع المملكة على المستوى الدولي، كما شكلت مشاركته حملة تواصلية متميزة لفائدة المغرب، حيث أثار كأس العالم اهتماما غير مسبوق بالمملكة، ولاسيما في صفوف المشاهير وصناع الرأي، الذين مثلوا 40 في المائة من الأشخاص، الذين تحدثوا بشكل إيجابي عن المغرب. وقال أخنوش إن اسم "المغرب" ذُكر ملايين المرات، وتم تسجيل أزيد من 130 مليون تفاعل مع محتويات "المغرب" من قبل مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، مما يتيح فرصة غير مسبوقة للقطاع السياحي ولحظة تاريخية للانفتاح على أسواق جديدة محتملة على غرار الولاياتالمتحدةالأمريكية والبرازيل والأرجنتين والشرق الأوسط وإفريقيا جنوب الصحراء. وتابع أخنوش أن الحكومة عملت على استثمار هذا الإنجاز قصد تعزيز إشعاع المغرب، وتعزيز جاذبيته السياحية خاصة فيما يتعلق بالانفتاح على الأسواق الجديدة والتي أظهر مواطنوها اهتماما كبيرا بالمملكة، من خلال محركات البحث والتواصل الاجتماعي، مضيفا "وفي إطار هذه الدينامية، فإننا كحكومة نثمن عاليا إعلان الملك محمد السادس في رسالته الموجهة للمشاركين في حفل جائزة "التميز" للاتحاد الأفريقي لكرة القدم، الشهر الماضي، ترشح المغرب بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال لتنظيم كأس العالم 2030". واعتبر رئيس الحكومة أن هذا الأمر يشكل سابقة في تاريخ كرة القدم، كون هذا الترشيح الثلاثي يحمل عنوان الربط بين إفريقيا وأوروبا، كما يشكل أفقا جديدا في الشراكة الاستراتيجية، ويكرس لجيل جديد من التعاون والشراكات ويعكس توحيد جهود وإمكانات القارتين الإفريقية والأوروبية، ويجسد، كما قال الملك في رسالته بكيغالي، "أسمى معاني الالتئام حول أفضل ما لدى هذا الجانب أو ذاك، وينتصب شاهدا على تضافر جهود العبقرية والإبداع وتكامل الخبرات والإمكانات". وأورد أخنوش أن الحكومة بمختلف مكوناتها تلتزم بالانخراط في هذا المسار الذي يقوده الملك، من خلال إيمانه الراسخ بالأهمية الكبرى التي تحظى بها الرياضة، كمدخل من مداخل تحقيق التنمية ومجال خصب للاستثمار، وآلية للترويج للمملكة كوجهة سياحية، وشددا على "حرص الحكومة على مواصلة العمل على تطوير البنية التحتية الرياضية على كل المستويات، لتقوية حظوظ المغرب لنيل شرف تنظيم مختلف التظاهرات القارية والدولية".