وأعلن زملاء الراحل، وفاته، صباح اليوم، حيث أعربوا عن فقدان الجامعة المغربية لأستاذ ساهم على مر السنين في بناء اللبنات الأساسية لشعبة الدراسات الأمازيغية بكل من جامعة محمد الأول بوجدة والكلية المتعددة التخصصات بالناظور. وخلفت وفاة بنعقية، حزنا عميقا وسط طلبته في شعبتي الفرنسية والامازيغية، بالإضافة وماستر الثقافات بكلية الناظور، معتبرين أن رحيله خسارة كبيرة لقطاع البحث العلمي والأكاديمي الأدبي في المغرب. وبهذه المناسبة الأليمة، تتقدم "أسرة أريفينو "، بأصدق التعازي والمواساة القلبية لأسرة الفقيد الكبيرة والصغيرة، راجين من الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جنانه، وأن يلهم ذويه جميل الصبر والسلوان. انا لله وانا اليه راجعون