خلصت دراسة أجراها علماء الجريمة الإسبان إلى أن أكثر من ثلث النساء اللواتي تم التحقيق معهن بسبب الإرهاب، والمسببات الجهادية في اسبانيا هن مغاربيات. وأشارت الدراسة و التي نشرت على المواقع الإخبارية الاسبانية الى ان ما يميز هؤلاء النساء، هو صغر السن، والذي يتراوح ما بين 19 و25 سنة ، وكذالك عدم وجود سجل جنائي سابق، واحيانا بدون سوابق عدلية. وحسب التقارير فان35٪ من النساء المتطرفات في إسبانيا ينتمين الى منظمات ارهابية مغربية، وبلغ عددهن ما يقارب 1670 شابة.