وتعود تفاصيل الاعتداء، إلى كون الفتاة وتدعى، لبنى، وتقطن بحي الجوف، تسير في الشارع العام بالمدينة رفقة والدتها، وفاجأها الشاب الذي كان في حالة هيستيرية، ويصيح بأعلى صوته، بالسؤال عن أخيها الذي تربطه به عداوة. وبعد رفض الفتاة الافصاح، ومازالت ملابسه ملطخة بدماء المواشي، التي يقوم بدبحها، كما يظهر في حدائه البلاستيكي أجزاء من السكاكين التي يستعملها.