قنبلة مدوية فجرها الإسرائيلي "يغال بن نون"، في المهرجان الثالث لسينما الذاكرة المشتركة بالناظور، حيث اتهم الملك الراحل الحسن الثاني ببيع اليهود المغاربة للحركة الصهيونية بثمن تراوح بين 50 و250 دولارا ل"الرأس" وكشف دور "الموساد" الإسرائيلي فس هذه العملية، والذي عمد إلى إفراق سفينة للمهاجرين لتاليب الرأي العام العالمي ضد المغرب وإجبار الملك على السماح لهم بالهجرة نحو إسرائيل . "يغال" أضاف كذلك أن رموز الحركة الوطنية المغربية أمثال المهدي بنبركة وعبد الرحيم بوعبيد وكذلك محمد أوفقير وأحمد الدليمي كانوا يحبون إسرائيل، داعيا جميع الدول العربية إلى التطبيع مع إسرائيل. تعليق