تشاهدون في حلقة اليوم من "فضيلة وبناتها": نبدأ الحلقة مع سيلين التي أخبرت ياسين بزواج غنجي من والدها، وقامت بعدها بمساعدته للهرب من المستشفى، وأخذته بسيارتها للقصر واستطاع الدخول ووجد إنجي مع حازم على مائدة الطعام وسألها عن صحة زواجها فأجابت بنعم، ليقوم ياسين بخلع الخاتم من يده ويرميه في وجه إنجي وغادر فأغمي عليها. بعد خروج ياسين من القصر قبضت عليه الشرطة وأخذته معه، سيلين وعدته بأنها ستخرجه من السجن، حازم مع إنجي في غرفة النوم وبدأ يتذكر كلام أولاده ووعد بألا يقترب من إنجي فطلب منها أن تنام بمفردها في الغرفة. أما جواد فقد ذهب لزيارة قبر والدته وتفاجأ بمجيء زوجته ياسمين التي تطلب منه السماح، ورفض في البداية لكن ياسمين أقنعته بمسامحتها في النهاية. أما كنان فقد تشاجر مجددا في الملهى وبعدها توجه لبيت أخيه أنس، ليجد رزان هناك لكنها غادرت بعد مجيئه لأنها لا تريد الكلام معه. في الصباح توجهت رزان للقصر لكن الحراس رفضوا دخولها بأمر من إنجي التي خرجت رفقة حازم وصعدت معه في السيارة ولم تهتم بأختها رزان التي طلبت أن تتحدث معها.