تشاهدون في حلقة اليوم من "حب أعمى" : البداية مع نيهان التي غادرت وتركت كمال الذي اطلع بعد مغادرتها على خبر قرب انفصال أمير عن نيهان بسبب مرضها النفسي، كمال ذهب وراء نيهان والتقيا مجددا ولامتها على عدم رده على رسائلها وطلبت منه ان يعطيها المفتاح وهي متأكدة من أنه سيفتح باب البيت التي توجد فيه زينب. كمال يحاول الدفاع عن أخته ويأكد لنيهان بأن زينب ليست قاتلة مراد لكنها لم تقتنع، أيلول مع طارق وتعده بأنها ستحصل على المسدس الذي يهدده بهه أمير. ريان اتصل بكمال وأخبره بأنه وجد عنوان الرجل الذي وجدت بصماته على الزر، نيهان توجهت إلى البيت الذي تسكنه زينب وجربت أن تفتح الباب لكنها لم تستطع لأن زينب قامت بتغيير القفل، وكمال أخبر نيهان بأن زينب ليست القاتلة. أما أمير فقد ذهب بدوره إلى زيارة زينب التي أخبرته بأن كمال وجد مفاتيح البيت عندما كان سيقدمها له كهدية، واخبرها أن تختار بين سجنها وسجن أخيها، بالتالي أن تكون في صفه أو صف أخيها، لكنها ردت عليه بأنها لن تخون أخوها مجددا. كمال ونيهان ذهبا لزيارة الطبيب التي وجدت بصماته على الزر لكنه أكد لهما بأنه لم يكن يومها في المستشفى.