أكد متتبعون لمسيرة المنتخب الوطني المغربي، في الكأس القارية، عقب انتهاء مقابلته التي جمعته بنظيره الغابوني، بأن هجوم الأسود مازال عقيما، وأن أداء المهاجمين النصيري والكعبي، لم يكن في المستوى المطلوب. وأجمع متحدثون لميكروفون موقع القناة الثانية، بأن جميع الإمكانيات متوفرة للمنتخب، وبالمقابل مازالت هناك مشاكل في التشكيلة الرسمية، ويبقى المكسب الكبير بعد تعادل اليوم، إعفاء المنتخب من التنقل إلى مدينة وملعب آخر.
وعن حظوظ المنتخب الوطني، خلال الأدوار القادمة من عمر المنافسة، فقد تعددت آراء المتحدثين لميكروفون موقع القناة، بين من يرى بأن المسيرة محفوفة بالمخاطر، وعمرها قصير، في ظل الأداء المحتشم لأشبال خاليلوزيتش، وبين من يرى بأن الاسود لهم حظوظ وافرة للمضي قدما.
المزيد من التفاصيل في الميكرو طروطوار التالي، الذي استقته عدسة الموقع، من ساحة الباشوية بمدينة بيوكرى، عاصمة شتوكة ايت بها: