يحول حبات الملح إلى لوحات فنية، بورتريهات حية لشخصيات حقيقية أو من وحي الخيال، تعرف عليه الجمهور المغربي من خلال مواقع التواصل الاجتماعي حيث كان يشارك رسوماته مع الجميع حتى اصبح لديه جمهور يتنظر رسمته المقبلة بكل شوق. اسماعيل هجيلة ابن مدينة آسفي المعروف باسماعيل إيوي يهوى الرسم منذ طفولته، وأول بورتريه رسمه بالقلم كان لجده بعد أن استوقفته صورته التي تآكلت بفعل الزمن فأراد أن يحييها قبل أن تختفي ملامحه، فتفاجأ هو وعائلته بالدقة العالية التي رسم بها صورة جده المرحوم. يقول اسماعيل لموقع القناة الثانية 2M.ma إن فترة الحجر الصحي كانت مناسبة له لابتكار طرق جديدة للرسم، فبعد الرسم بالقلم الجاف، أراد أن يتميز عن الآخرين، إلى أن استوقفته رسومات أحد الرسامين من أمريكا اللاتينية بالملح، فأعجب بهذه الطريقة الجديدة، ويضيف اسماعيل أن تطبيقها في البداية لم يكن سهلا لأن هذه التقنية تحتاج لمراحل كثيرة ودقة كبيرة. التفاصيل في الفيديو * كريم شاطر..عمق الثقافة المغربية مصدر إلهامه لصناعة محتوى "Style beldi" في "عندي مانقول"...فيديو * كوثر علاكي.. حبها لصناعة الحلويات دفعها لترك عملها. نتعرف عليها في "عندي مانقول" * ياسين شاب قادته "الطاوة" ليصبح مدربا لرياضة "التزلج على اللوح" في أمريكا في "عندي مانقول"..فيديو