لم يكن عبد الرحمان، ابن مملكة الورود، قلعة مكونة، يعتقد أن تنهي جائحة كورونا عمله كمرشد سياحي، لكن طموحه الكبير جعله يبحث عن أعمال بديلة ليكسب قوته اليومي بعيدا عن مهنته الأولى. يقضي عبد الرحمان الفترة الصباحية داخل مقهى بالمدينة، يحضر ببراعة فناجين قهوة تروق للزبائن، بعدها يلتحق بعمله الثاني وهو الصباغة هذه الحرفة التي تعلمها عن أبيه كانت متنفسا له ليملأ بها أوقات فراغه بعد أن عرفت السياحة بمنطقته ركودا تاما. التفاصيل في الفيديو...