تشاهدون في حلقة اليوم من "الوعد" : البداية مع ريحان وأمير وهو لايزال في السجن يسألها إن كانت مرتاحة برؤيته وهو يتعذب لكن ريحان كعادتها لم ترد على أمير وانتظرت حتى أفرج عنه وخرج من السجن، وعندما استعاد أغراضه الشخصية التي كان من بينها خاتم الزواج أعاده لإصبعه. أما السعدية فلا تزال تحاول الاصلاح بين كمال ونرمين اللذان لا يتكلمان معا إلا نادرا، ريحان عادت للمنزل وحدها دون أمير الذي فضل الذهاب إلى الشركة، عندما دخلت ريحان للبيت استقبلتها نهاد وعمة أمير التي طلبت منها الحديث وأخبرتها أنها تشك في كون جميلة وراء طلبها للطلاق من أمير لكن ريحان أخبرتها أن ليس للأمر علاقة بجميلة الأمر يتعلق فقط بكونها لا تريد الاستمرار في العيش مع أمير وسمعها وهو على الباب.