من منا لا يعرف مقطعا من أغنية "عايشة"، من منا لم يرقص على نغمات "دي دي"، ومن منا لم يغن أغنية "طريق الليسي"؟ أغان تداولتها الأجيال وتغنت به مختلف اللغات، ستبقى في الأذهان خالدة كاسم الشاب خالد ملك "الراي" صاحب الابتسامة العفوية، لا تفارق محياه وهو على خشبة المسرح في مواجهة السامعين، في لقاءاته الصحافية و لحظة لقائه بالمعجبين. في لقاء مع موقع القناة الثانية 2M.ma تحدث الشاب خالد عن الحفل الاخير الذي شارك فيه رفقة مجموعة من الفنانين في "الأولامبيا" بباريس، الذي خصص لجمع التبرعات لفائدة لبنان، وقد كان الشاب خالد قد أصدر أغنية بعنوان "اسمها بيروت" تكريما لضحايا الإنفجار الذي خلف خسائر وأرواحه كثيرة أوائل شهر غشت من السنة الجارية. وردا عن سؤال ألبومه الأخير الذي سيصدر سنة 2021 و سيضم أعمالا على شكل تعاون فني مع "د ويكاند" و "سولكينغ" وسبب اختياره لهذين الاسمين، قال الشاب خالد إن الساحة الفنية هي التي تفرض الأسماء التي يمكن التعاون معها فنيا، فعلى الفنان أن يواكب عصره، ومن جانبه من الضروري الاشتغال مع الفنانين الشباب. "بالغناء نعليو الحس، بالغناء نديرو الصوت" يقول الشاب خالد، وهو يؤكد أنه من خلال الفن نستطيع أن نسمع صوتنا، وتحقيق حلمه في أن تصبح الدول العربية كيانا واحدا. التفاصيل في الفيديو