لاحديث في أكادير إلا على الحملة التي شرعت السلطات المحلية بعمالة أكادير إدوتنان في تنفيذ عملية هدم واسعة بجماعة أورير شملت دوراً سكنية ومباني عشوائية، بينها مشروع سياحي لرئيس جماعة أورير، المنتمي لحزب التجمع الوطني للأحرار. الحملة التي تشنها السلطات المحلية دون إصدار أي بلاغ في الموضوع، تشمل أزيد من خمسين بناية لحدود الساعة لا تتوافق مع الشروط والقوانين المعمول بها في التعمير، نتيجة تقارير رفعتها لجنة خاصة من وزارة الداخلية في وقت سابق كانت سبباً في استفسارات مركزية لرجال السلطة عقبتها حملة تنقيلات عقابية. https://annoukhba.info/wp-content/uploads/2023/08/VID-20230802-WA0008.mp4 https://annoukhba.info/wp-content/uploads/2023/08/VID-20230802-WA0007.mp4 ورصدت التقارير حسب المعلومات المتوفرة إلى حدود الساعة، مباني سكنية لا تتوافق مع النصوص القانونية وضوابط التعمير بكل من تمراغت وأورير، ويتعلق الأمر بعدد من المباني السكنية وفندقاً من ثلاثة طوابق، إضافة إلى مأوى سياحيٍّ تعود ملكيته للرئيس الحالي لجماعة أورير، بني غير بعيد من وادي تمراغت، يتكون من مطعم وغرف ومسبح ومقهى علوي واستقبالات، ويعود تاريخ بنائه إلى سنة 2016.