كشفت مصادر حزبية أن حرب الاستوزار بدأت تحتدم بين قياديين حركيين، للظفر بحقيبة الشباب والرياضة، لخلافة محمد أوزين المقال الأربعاء الفائت من قبل الملك محمد السادس على خلفية ما بات يعرف بفضيحة المركب الرياضي "الأمير مولاي عبد الله" بالرباط. وحسب يومية المساء في عددها الصادر لنهاية هذا الأسبوع، فإنه يبدو امحند العنصر الأمين العام للحركة في وضع لا يحسد عليه للحسم في اسم خليفة صهر المرأة الحديدية حليمة عسالي، في ظل ما اسمته مصادر السعار الذي لا يتصور والتموقعات، وكذا التنافس الشديد بين أسماء تطالب بفرصتها وأخرى تنتظر دورها في الاستوزار منذ مدة طويلة.