حل الأمير مولاي رشيد، شقيق الملك محمد السادس بمسجد الشهداء حيث ستقام صلاة الجنازة على وزير الدولة عبد الله باها الذي وافته المنية يوم الأحد الماضي بعد أن صدمه قطار ضواحي مدينة بوزنيقة. وإلى جانب مولاي رشيد، حضر مستشار الملك ياسر الزناكي، ورشدي الشرايبي، كما حضر الحاجب الملكي محمد العلوي. وتقدم عبد الإله ابن كيران رئيس الحكومة الامين العام لحزب العدالة والتنمية، مسيرة تشييع جثمان الراحل عبد الله بها، حيث كان بجواره رئيس المجلس الأعلى للحسابات ادريس جطو، والقيادي الاستقلالي امحمد خليفة،وعدد من الشخصيات. كما كان وجد في انتظاره أمام مسجد الشهداء، وزير الداخلية والوزير المنتدب في الداخلية الشرقي اضريس ووزير السياحة الحسن حداد والوزير المكلف بالتكوين المهني عبد العظيم الكروج، وعدد من الشخصيات. ويشرف شباب حزب العدالة والتنمية على تنظيم الجنازة، التي انطلقت من بيت رئيس الحكومة عبد الإله ابن كيران في اتجاه مسجد الشهداء.