حادث الغرق كما روته الساكنة كان بسبب بسيط بحيث فقدت ابنت احدى الغريقتين فردة (صندالة) وفي محوالة امها انقاد الفردة جرفتها المياه مما دفع مرافقتها التى لم تكن سوى اختها محاولة انقادها الا ان قوة سيالان الميته كانت اقوى من محاولة الاختين وحسب احد ابناء المنطقة فان الحادث كاد يتحول الى ماساة اد تم انقاد طفلة احدى الغريقتين بالاضافة الى طفل صغير لا يتجاوز الخمس سنوات ظل على شط الوادي الى ان تدخل ابناء احدى الدواوير لإنقاده.