بيروت (ا ف ب) – بمناسبة الذكرى السابعة والسبعين لميلاد ألفيس بريسلي الأحد، توافد مئات المعجبين من كل أنحاء العالم وكما جرت العادة سنويا إلى دارة غريسلاند حيث كان يعيش “ملك الروك أند رول”. وشكلت هذه الذكرى نقطة الانطلاق لسنة سيصل خلالها الهوس بألفيس بريسلي مستويات عالية بالتزامن مع الذكرى الخامسة والثلاثين لوفاة المغني الشهير. فالسلطات في مدينة ممفيس تتوقع وصول عدد قياسي من الزائرين على مدار السنة حتى حلول السادس عشر من آب/أغسطس الذي سيتم فيه إحياء ذكرى وفاته في غريسلاند حيث يرقد جثمانه.