ريو دي جانيرو (ا ف ب) - لا تندم أفيدة غالب (33 عاما) على مغادرتها فرنسا في تموز/يوليو لتجرب حظها في البرازيل الذي يلعب دورالمحرك في أميركا اللاتينية مستقطبا المزيد من الأوروبيين الذين ينشدون فرصا جديدة. وتقول هذه الفرنسية التي عملت طوال 10 سنوات في شركة للصناعات الغذائية الزراعية في ضاحية باريس الكبيرة لوكالة فرانس برس "أشعر أنني نجوت من الأزمة في أوروبا. فأنا أتمتع بثقافة مزدوجة فرنسية وعربية وكنت أرغب في اكتساب خبرة على الصعيد الدولي".