script class="teads"="true" type="litespeed/javascript" data-src="//a.teads.tv/page/161505/tag" شن الإعلام الفرنسي هجوماً حاداً على الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ونظامه، مستخدماً أوصافاً قاسية، وواضعاً صورته في الواجهة إلى جانب مؤثرين جزائريين متهمين بإثارة الفوضى داخل فرنسا. الحملة الإعلامية جاءت في ظل تصاعد التوتر بين البلدين، ما يعكس أزمة عميقة في العلاقات الجزائرية الفرنسية. وبحسب التقارير، اتهمت السلطات الفرنسية النظام الجزائري بتجنيد مؤثرين جزائريين على أراضيها للقيام بحملات تهدف إلى التضييق على المعارضين السياسيين. هذه الحملات، التي شملت التحريض على العنف والكراهية، أثارت استياء باريس، التي اعتبرت الأمر تصعيداً غير مبرر في العلاقات الثنائية. ويأتي هذا التصعيد الإعلامي وسط توترات دبلوماسية متزايدة بين البلدين، حيث تواجه الجزائر اتهامات باستخدام وسائل ضغط غير تقليدية للتأثير في الداخل الفرنسي. ومع هذا الوضع، يبدو أن العلاقات بين باريسوالجزائر تتجه نحو المزيد من التعقيد، في غياب أي مؤشرات على تهدئة قريبة.