بعد انتشار خبر زواج الفنان الشاب حمزة الصنهاجي، ابن نجم الأغنية الشعبية سعيد الصنهاجي، للمرة الثانية، نفت والدته كريمة كل ما راج، معتبرة أن ابنها لا يمكنه الزواج دون علم والديه، وموضحة أن استقراره في الإمارات ليس تهربا من آداء مؤخر الصداق لفائدة طليقته. وفي اتصالها مع "اليوم24″، تسائلت والدة حمزة الصنهاجي عن أمر زواجه للمرة الثانية بطريقة استنكارية، حيث قالت : "واش غادي يتزوج بلا ما يعلم والديه ؟ !"، موضحة أن كل ما يروج في هذا الصدد مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة. وعن أخبار استقراره بدولة الإمارات تهربا من طليقته التي ألزمته بمؤخر صداق يقدر ب30 مليون سنتيم، قالت والدة حمزة الصنهاجي: "علاش ولدي غادي يهرب ؟ .. لي كيهربو هوما المجرمين"، مؤكدة أن زواجه الأول من سيدة تبلغ من العمر 38 سنة، كان دون موافقتها هي ووالده الفنان سعيد الصنهاجي، وفعلا ألزمته بمؤخر صداق قيمته 30 مليون سنتيم، لكن تم اللجوء إلى القضاء بشأن ذلك، والحكم النهائي لم يصدر بعد. وأضافت زوجة سعيد الصنهاجي أن ابنها حمزة يستقر بالإمارات من أجل عمله وضمان مستقبله لا غير، عكس الأخبار التي تروج أنه يتواجد هناك تهربا من أداء مؤخر الصداق لطليقته. واعتبرت كريمة والدة حمزة الصنهاجي، أن طليقة ابنها تحاول تشويه سمعته نتيجة انفصاله عنها. يذكر أن شائعات انتشرت مؤخرا، تروج أن حمزة الصنهاجي تزوج للمرة الثانية وهو متواجد في دولة الإمارات، وأن سبب استقراره هناك هو تهربه من أداء مؤخر الصداق لطليقته.