عاد النجمان العالميان جاستن بيبر، وسيلينا غوميز، إلى حضن بعضهما بعد سنوات من انفصالهما، محطمان قلب المغني ذا ويكند، الذي تركته سيلينا من أجل بيبر. ويبدو أن زيارة جاستن لسلينا، بعد إجرائها عملية زرع كلية، لم تكن عادية بالمرة، وأحيت فيهما أحاسيس الحب من جديد، فتوالت زيارة جاستن لحبيبته، على الرغم من أنها مرتبطة بذا ويكند. سيلينا، بدورها، رحبت بزيارات جاستن، وبعد أن كانت في البداية بوجود الأصدقاء، أضحت فيما بعد زيارات فردية، شبه يومية. عدسات الباباراتزي تترصد الحبيبين أينما حلا، وارتحلا، وتوثق لقاءاتهما بشكل مستمر، وذلك ربما يزيد ذا ويكند ألما عاطفيا بعدما تخلت عنه سيلينا للعودة إلى حبيبها السابق.