انتظر عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، خلال اليومين الماضيين، رد فعل الإعلامية المغربية مريم سعيد، بعد الضجة التي رافقت إعلانها خبر إلغاء زواجها من رجل الأعمال المغربي كريم ظريف. وفضلت مريم سعيد الاختفاء كلياً من جميع حساباتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والابتعاد عن الأضواء، والمشاركة في تقديم برنامج "ET بالعربي"، الذي نادراً ما تغيب عن طاقمه، وذلك لعدم مواجاها الجمهور، الذي يرغب في معرفة الأسباب الحقيقة وراء إلغاء زواجها قبل يومين من موعده. وحسب بعض الأخبار الرائجة إعلامياً، فإن مريم سعيد تعيش حالة نفسية سيئة، بعد أن برر كريم ظريف فسخ خطوبتهما بأسباب أخلاقية، خصوصاً أنها المرة الثانية، التي تفسخ فيها الخطوبة، إذ كان سبق أن ارتبطت بشاب مغربي آخر. وعلى الرغم من التزام مريم سعيد الصمت، إلا أن عدداً من النجمات العربيات دعمنها، وبعثن إليها رسائل تحفزها، ومن بينهن الإعلامية هند بومشمر، والفنانة نجاة رجوي.