تصوير: عبد المجيد رزقو وصل قبل قليل، جثمان البرلماني المقتول عبد اللطيف مرداس، إلى مقبرة الشهداء، لأداء صلاة الجنازة عليه وتشييعه. وعاين "اليوم 24″، حضرور عدد من قيادات حزب الاتحاد الدستوري، وشخصيات سياسية بمدينة الدارالبيضاء، بالإضافة إلى معارف وأسر الراحل. جدير بالذكر، أن البرلماني الراحل، قتل بعد اطلاق النار عليه، أول يوم أمس الثلاثاء، أمام فيلته، وهو داخل سيارته، حيث أصيب بطلقات الرصاص واحدة استقرت في رأسه وأخرى في صدره. كما تم إيقاف مشتبه به يوم أمس الأربعاء، بمنطقة بن أحمد، وهو ابن مستشار جماعي عن حزب الاتحاد الدستوري، ويرجح أن يكون سبب القتل "علاقة تجمع بين البرلماني المقتول وشقيقة المتهم".