يتقدم جنازة الراحل القيادي التاريخي المؤسس لحزب الاستقلال، أمحمد بوستة، خلال هذه الأثناء، بمراكش، الأمير مولاي رشيد، وولي العهد مولاي الحسن، بعد أن صليا عليه، بمسجد بن يوسف، وسط تشديد أمني. ;في جو مهيب، تقدم ابن محمد خليفة، برثاء في حق الراحل محمد بوستة، في بيته بمراكش، قبل خروج للجنازة، صبيحة اليوم. وعدد خليفة شيم الراحل منذ أن بدأ النضال، وهو ابن الخامس عشرة سنة، في مراكش، حيث شارك في مظاهرة للجياع في المدينة القديمة.