من ضمن الأسماء التي قالت المصادر إن احتمال استوزارها باسم حزب الحمامة بات واردا، يوجد اسم مسؤول كبير عن إحدى المؤسسات المالية الكبرى التابعة للدولة. يبدو أن رئيس التجمع الوطني للأحرار، والذي يدير المفاوضات مع رئيس الحكومة عبد الإله ابن كيران، من أجل التحاق حزب الحمامة بالحكومة الحالية؛ يخبئ مفاجآت كبيرة بخصوص لائحة الأشخاص الذين سيتولون الحقائب الوزارية باسم الحزب. مصادر موثوقة من داخل التجمع الوطني للأحرار، قالت إن الأنباء المتداولة داخل أوساطه، تفيد بوجود توجّه نحو اختيار أسماء جديدة، نسائية وشابة، بعيدا عن أسماء «الصقور» المتداولة عادة، خاصة الذين سبق لهم تحمّل مسؤوليات حكومية. من ضمن الأسماء التي قالت المصادر إن احتمال استوزارها باسم حزب الحمامة بات واردا، يوجد اسم مسؤول كبير عن إحدى المؤسسات المالية الكبرى التابعة للدولة.