كشفت دراسة جديدة لوزارة الوظيفة العمومية وتحديث الإدارة أن الطريق إلى المناصفة التي نص عليها الدستور، مازال طريقا طويلا. الدراسة أفادت بأن نسبة التأنيث في الإدارة المغربية لم تتجاوز خلال سنة 2012 نسبة 16 في المائة، مقابل 15.3 في المائة خلال 2010. ويظهر من خلال الأرقام التي قدمتها الدراسة أيضا أن وجود النساء في مناصب المسؤولية يبقى ضعيفا، خاصة في القطاع الدبلوماسي، بالنظر إلى وجود 12 سفيرة من أصل 75 سفيرا، و4 نساء قناصل من أصل 57 قنصلا. التفاصيل في عدد الغد من اخبار اليوم