ووصف فيه عصيد بالكافر الزنديق قائلا " عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين" جزاءه القتل. وأطلق أبو النعيم عنوان على شريطه ذاك " عصيد كافر عند جميع الأئمة أيها المطبلون" وكأنه أتى بدلائل يقينية تأكد ذلك بعد الانتقادات التي طالته و موجات الغضب التي اجتاحت العديد من المتتبعين والمشاهدين لشريط سابق كفر فيه المفكر الامازيغي وإدريس لشكر الأمين العام لحزب الاتحاد الاشتراكي، توبع بسببه قضائيا. وأحل أبو النعيم قتل عصيد بدعوى أن "من سب النبي سبا صريحا يكفر ويقتل، مضيفا أن الأمة أجمعت بكل فرقها على أن الفاعل كافر يخرج من الملة وأن جزاءه القتل،وأن كل من دافع عنه "من المرتدين" فهو منافق معلوم النفاق على حد قوله، مردفا " نحن نتكلم بما لدينا من حجج وأدلة وبراهين". https://www.youtube.com/watch?v=jGBgjmS0_8s