وأدينت بشرى باجور بارتكاب جريمة بالاشتراك مع اخيها زياد الذي اشترى للطفل القميص الذي يذكر بالهجمات التي شنها تنظيم القاعدة على الولاياتالمتحدة في 11 سبتمبر 2001 وأسفرت عن مقتل مايقرب من ثلاثة الاف شخص. وأحيل الامر الى المحكمة بعد أن ذهب جهاد الى الروضة في سبتمبر 2012 وهو يرتدي القميص مما أزعج العاملين بها ودفع مسؤولا محليا الى اتخاذ اجراء قانوني. وألغت محكمة الاستئناف حكما سابقا بالبراءة صدر في بلدة نيم بجنوب فرنسا وغرمت باجور الفي يورو /2700 دولار/ وأصدرت حكما بسجنها سنة واحدة مع ايقاف التنفيذ وضاعفت الغرامة والعقوبة مع ايقاف التنفيذ لاخيها.