وجد الاعلامي سيمو بنبشير، مؤخرا، نفسه، وسط موجة من الغضب، بعد حملته التشهيرية ضد الاعلامية مريم سعيد ونعتها بأبشع النعوت، تعليقا على خبر زواجها. وعاد بنبشير لممارسة هوايته في ” التشهير والسب والقذف”، لكنه وجد نفسه، هذه المرة، وسط موجة غضب أدت لإطلاق حملة ضده من طرف مشاهير لم يرقهم تصرفه. ونشر عدد من المشاهير تدوينات تضامنية مع مريم سعيد وتذمرهم من سيمو بنبشير، منهم الفنانتين نورة الصقلي، وسامية أقريو، وإلإعلامي صامد غلان. وانتشر على مواقع التواصل والصفحات هاشتاغ الحملة وهو :” Simosiminable”، تنديدا بما قاله عم مريم سعيد والذي وصف بالوقاحة”.