كشفت ملكة الجمال المغربية شروق الشلواطي، بعض تفاصيل علاقتها مع زوجها السابق، مدعية أنه عنفها وعلى إثر ذلك دخلت المستشفى، وحاولت تأكيد كلامها بنشر محادثة يطلب فيها الاعتذار منها بسبب ذلك. وقالت الشلواطي في منشورات “ستوري” على أنستغرام، اليوم الأحد، إن زوجها عنفها في الأسبوع الأخير من رمضان، ولم تبلغ الشرطة بما وقع بناء على طلب والدها، ومن تم سافرت لفرنسا عند شقيقتها، وأصابتها نوبة حادة ولجت على إثرها المستشفى ليومين. ونشرت الشلواطي محادثات مع طليقها، عندما كان يحاول الاعتذار عن ما “اقترفه” في حقها، لتوضح أن ما تدعيه صحيح فعلا. وقالت الشلواطي إنها اكتشفت خيانة طليقها مصطفى، بعد أسبوع من محاولته الصلح، معتبرة أن ما قام به “حقارة”، حسب تعبيرها. هذا، وينكر طليق الشلواطي الخيانة التي تتهمه بها، معتبرا أن الصور التي جعلتها تتهمه عادية وبريئة والفتاة التي ظهرت معه فيها مجرد صديقة. وتتنافى رواية الشلواطي مع رواية طليقها، إذ تقول الشلواطي أنهما انفصلا قبل مدة قصيرة، في حين يدعي هو أن الطلاق تم قبل 3 أشهر، ولم ترغب هي في إعلانه.