بعد وقوعها ضحية لليوتوبر المغربي، صدام درويش، وموافقتها على "ترويض الشعب" مقابل حصولها على مبلغ 20 مليون سنتيم، خرجت الفنانة أمل صقر عن صمتها، وطالبت بطريقة غير مباشرة بإسقاط الشخصيات النافدة في البلاد في أفخاخ مثل ذلك الذي وقعت فيه. وشاركت أمل صقر على حسابها بموقع التواصل الإجتماعي تدوينة كأنها تخاطب فيها اليوتوبر صدام درويش، كتبت فيها : " من يريد أن يصطاد صيدا موفقا يغري به أصدقائه و حريمه، فليختار صيدا يليق بمقام ضيوفه الكرام .. اقترح ، حلوف وحشي أو أناكوندا أو نمر أو فيل ضخم ، أما العصافير صيد سهل ، و تبقى لعبة أطفال ". وأضافت الممثلة المغربية : "كما يقول المثل المغربي " المندبة كبيرة و الميت فااااااااار !! "". هذا، ووجدت أمل صقر نفسها محرجة بعدما نشر اليوتوبر صدام درويش مقطع صوتيا للمكالمة التي جمعته بها، وأوهما من خلالها أنه منذوب شركة دعاية، وقدم لها عرضا للترويج لمهرجان موازين ضد حملة المقاطعة الشعبية، فوافقت على ذلك.