شرعت عناصر الشرطة العلمية صباح اليوم الأربعاء 29 مارس، في أخذ البصمات من منزل الميلياردير محمد الركني بعد العثور عليه ميتا بطلق ناري بمنزله الكائن بمنزله الكائن بزنقة لامارن قرب ساحة الإستقلال. وفتحت الشرطة القضائية على الفور بتعليمات من الوكيل العام للملك في أسفي، تحقيقات معمقة لمعرفة ملابسات الواقعة، عبر القيام بمسح شامل لمنزل الملياردير "الركني" خصوصا بعد العثور عليه وبقربه بندقية صيد. وتتضارب الأنباء حول طريقة مقتل الميلياردير الركني، بين إحتمال أنه وضع حدا لحياته عبر طلق ناري، فيما يرجح البعض أنه تعرض لتصفية جسدية من طرف أشخاص أو شخص بمنزله.