أجهش أحد الصحافيين الذي رافق فريقه مينيرو البرازيلي لمدينة مراكش بالبكاء بعد أن مني هذا الفريق بهزيمة ثقيلة من قبل الرجاء البيضاوي لم تكن في حسبانه هو ولا حتى الجمهور البرازيلي في هذا الموندياليتو ، علما أن عددا كبيرا من الصحافيين البرازيليين رافقوا مينيرو في هذا الحدث العالمي الكبير الذي تحتضنه بلادنا ، من إذاعات خاصة وقنوات تلفزيونية ومواقع إلكترونية ، إذ كانت هذه الوسائل الاعلامية تمني النفس بوصول فريقها الى النهائي لكنها صدمت من فريق كبير إسمه الرجاء البيضاوي الذي لقن مينيرو الدرس في فن الكرة .