حول الجمهور الرجاوي ساحة جامع الفنا الى إحتفالية كبيرة ، وتحولت " الحلقات "التي توجد بالساحة إلى أغاني ورقص وكل أشكال الفرجة والفرح ، وقد خلفت هده الافراح تجاوبا كبيرا مع السياح الاجانب الدين كانوا يتواجدون في عين المكان ، وإستمرت هذه الافراح حتى الصباح .