بعدما بدأ الموسم بقوة وتمكن من القبض على الرسمية في أول مواسمه بالليغا مع بلد الوليد، لم يعد أنور التوهامي لاعبا أساسيا في اللقاءات الأخيرة لفريقه. الشاب المجتهد تراجع للخلف قليلا وفقد مكانته فجأة كعنصر ثابت في الوسط، وأصبح يتردد على اللعب وكرسي الإحتياط، والمباراة الإفتتاحية للدورة 10 ضد إسبانيول شاهدها كاملة من مقاعد البدلاء.