يعيش المدير التقني الوطني ناصر لاركيط مستقبلا مجهولا في ظل وشك نهاية عقده مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، ويجهل المسؤول الأول في الإدارة التقنية الوطنية، إن كان سيستمر في عمله من عدمه، خاصة وأن الرئيس فوزي لقجع لم يقدم له أي ضمانات تفيد بإستمراره في منصبه. وإلى جانب لاركيط لم تحسم بعد جامعة الكرة في مصير مدربي المنتخبات الوطنية، الذين تنتهي عقودهم في يونيو المقبل، وفي مقدمتهم مصطفى مديح و الهولندي مارك فوت.