دققوا في أرقام هذا اللاعب طيلة آخر مواسم و ستصلون لحقيقة انه أفضل مهاجم مغربي و بلغة الإحصائيات و ليس أي شيء آخر. بآسفي التي توج معها بلقب هداف البطولة مرتين و انتقاله لأليسوند النرويجي و تتويجه هدافا و تكريس نفس منطق النجاعة و الفعالية التهديفية بفريق غوانزو الصيني و برصيد جد محترم قبل التعريج على قطر ليكرر مع الريان و الجيش نفس العادة. مع ذلك فحمد الله لا يحظى و لم يحظ بثقة هيرفيرونار و كان الأجدر بعد أن فكر رونار في أزارو أن يمنح حمد الله حق تجريب حظه هو الآخر و نيل فرصة العودة؟