يذكر الرجاويون بكثير من الألم أن الفريق المسفيوي هو من جردهم من لقب كانوا الأقرب إليه قبل 3 سنوات وحوله لسانية الرمل بتطوان بفضل هدف رفيق الشهير الذي تسبب و منذ ذلك الحين في استرسال أزمات النسور و عرفهم على وتر الخيبات. في كل مواجهات القرش مع النسور لامسنا سطوة متبادلة بين الفريقين، بل كان هناك صمود وتعملق غريب للمسفيويين ولو في حضرة الرجاء بمعقلها. الدورة المقبلة وسيرا على عادة تكررت قبل سنة الرجاء لن تلعب بالدار البيضاء في انتظار العودة للوكر الأصلي والقرش المشغول الذهب بالنهائي التاريخي لكأس العرش وتحين مباراة العودة أمام الجديدة قد يضحي بنزاله أمام النسور كي لا يخسر لبن الصيف في الخريف وتضيع نقاط الرجاء وشرف لتواجد في العيون التاريخي. الزمان: الأحد 23 أكتوبر 2016 المكان: الملعب الكبير باكادير (س15) الحكم: عادل زوراق (عصبة الغرب)