حتى وإن لم يسجل أو قدم هدية الأفراح ، فقد كان بلهندة واحدا من رجال مباراة فريقه نيس أمام ضيفه لوريون الموجود في الترتيب الخلفي لسبورة البطولة الفرنسية ، إذ شكل النزال تفوقا على كل المستويات من الفريقين معا في وقت أدخل الزوار الشك على نيس بعد أن كان الأخير متقدما بهدف بيريرا عند الدقيقة 11 من الشوط الأول ، وجاء هذا الشك ليتأكد في الدقيقة 61 عندما سجل موكاندجو هدف التعادل . إلا أن نيس لم ينزل أسلحته الهجومية وكان قريبا من توقيع أهداف أخرى شار ك فيها بلهندة بهدايا حاسمة لم تستغل إلى حين توصل المهاجم بالوتيلي إلى توقيع هدف النصر قبل نهاية المباراة باربع دقائق ومكن فريق نيس من تصدر البطولة الفرنسية بفارق نقطو ةاحدة عن مطارده موناكو .