اقترب محمد بودريقة من إعلان مفاجأة مدوية بداية من الأسبوع القادم تتمثل في تأكيد عودته لتسيير الرجاء و سيلعب ورقة المنخرطين الذين يدعمونه و هم المنخرطون الذين اعترف بهم حسبان يوم انتخابه رئيسا كما سيلعب ورقة المكتب المسير الرافض لسياسة حسبان و كشف عورات الرجاء إعلاميا و يرفض الإشتغال معه. إضافة لكل هذا بودريقة سيلعب الورقة الأهم و هي ورقة مساعدة الرجاء ماليا عبر كل الجبهات و منها ضخ مبلغ مالي مهم لن يقو عليه حسبان لإنجاز تعاقدات مهمة و أداء مستحقات اللاعبين و جلب مدرب كبير آخر للرجاء و الإنطلاقة من الصفر و التعهد باستكمال ورش الأكاديمية. فهل يكفي كل هذا بودريقة للعودة أم ان حسبان لن يرمي المنشفة و السوارت كما دعاه بودريقة و سيواصل البقاء حتى و لو غرقت السفينة ؟. سنترقب الجديد المرتبط بهذا الموضوع إذن..