رفض وكيل الملك بأحد المحاكم الإبتدائية بالرباط بحسب ما أكده بودريقة بنفسه و مصادر أخرى ل" المنتخب" البث في الشكاية المقدمة ضده من طرف الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في شخص رئيسها فوزي لقجع. وقضت الهيأة القضائية بعدم الإختصاص في مثل هذا النوع من النزاعات و القضايا لتحال على هيأة أخرى، وهو ما كان قد خمنه متتبعون كثر و أكدوا أن حل مثل هذه القضايا يجب أن يكون بمطابخ الجامعة و الهيآت الكروية و ليس بمكاتب و ردهات القضاء.؟ فهل أيقنت الجامعة أنها كان حري بها أن تحسم أمورها عن طريقة لجنة الأخلاقيات و بعيدا عن القضاء بعد كل هذا الذي يتم الترويج له برفض الشكاية المقدمة ضد بودريقة؟