تغيير حدث في فريق حسنية أكادير على مستوى تركيبته البشرية التي انضافت إليها أسماء مجربة تسد الفراغ الحاصل على مستوى المراكز بعد الإستفادة من أخطاء الموسم الماضي الكارثي، وطبعا إنتدابات على المقاس لم تكن بأرقام خيالية لضعف الميزانية، لكن ومع ذلك أصبح الفريق يمتلك دكة بدلاء بإمكانها تقديم الإضافة في أية لحظة، ولو أن بعض هذه الأسماء لم تقدم نفسها بعد، وما هذه إلا البداية والتأكيد في قادم المواعيد.. وإذا دققنا في هذه الصفقات فسنجد أن جلها كانت قد فسخت عقودها مع فرقها وأصبحت حرة لتستفيد منها الحسنية، وليصل العدد إلى 8 وافدين، في حين وصل عدد المغادرين إلى 10.. وفيما يلي تذكير للأسماء التي التحقت وغادرت الغزالة.. الوافدون: جواد أقدار (الجيش الملكي) عادل فهيم (الفتح الرباطي) حسن توفيق (اتحاد آيت ملول) بوجمعة بونادي، حفيظ أوزايد (رجاء بني ملال) إسماعيل أكورام (إيستر «ب» الفرنسي) خالد لبهيج (الفتح الرباطي ) جان إيمري (إر بنغرفيل الإيفواري المنتمي للقسم الأول). أما المغادرون فقد انتهت عقود جلهم باستثناء باطنا المنتقل للفتح والهلالي الذي عاد للوداد بعد انتهاء الإعارة وإسماعيل ممان الذي تم الإنفصال عنه بالتراضي، لتكون الأسماء التي غادرت كالآتي: مراد باطنا حفيظ ليركي إسماعيل الزايدي يوسف شفيق روماريك ليغوانزي عبد المنعم الحجاوي فؤاد بالعطارية بوباكار مامان رضا الوطاسي زكرياء الهلالي.