إحتفلت شركة كوكاكولا المغرب يوم الإثنين 29 فبراير بإطلاق الحملة التواصلية العالمية الجديدة تحت شعار "ذوق اللحظة"، فبعد الإنطلاقة الكبرى للحملة في باريس يوم 19 يناير وفي بلدان أخرى عبر العالم، جاء الدور على المغرب للإستمتاع على إيقاع هذه الحملة الجديدة التي تعوض حملة "إفتح السعادة" التي أطلقت سنة 2009. مع "ذوق اللحظة"، الشعار الجديد والذي يعني الكثير، تجمع كوكاكولا لأول مرة مختلف أنواع مشروب كوكاكولا، كوكاكولا لايت، كوكاكولا زيرو، و كوكاكولا لايف حول العلامة الرمزية كوكاكولا في إطار الإستراتيجية العالمية الجديدة للتسويق "علامة تجارية واحدة". من خلال هذه الإستراتيجية، توسع كوكاكولا صورة وقوة جاذبية علامة كوكاكولا لتشكل مختلف أنواعها كما تسلط الضوء على الخيارات التي تمنحها للمستهلكين، بإعتمادها على أسلوب حكي مرتبط باللحظات اليومية، تضع الحملة التواصلية المشروب ذي المذاق الفريد في قلب العملية التواصلية وتحتفل بمتعة شرب كوكاكولا أيا كان نوعه، والتي تمكن من تحويل لحظة عادية إلى لحظة خاصة، هذه اللحظة يعيشها ويمكن أن يعيشها الملايين من الأشخاص عبر العالم من خلال شرب كوكاكولا. تشكل الصورة الفوتوغرافية مكونا أساسيا في هذه الحملة الجديدة، قوتها تكمن في العدد الكبير للصور التي تم أخذها للتعبير عن هذه اللحظات، الصورة تلتقط بعفوية لحظات عيش حقيقية نجد فيها بشكل طبيعي كوكاكولا. ولقد تمت بلورة هذا التصور الجديد من خلال حملة نشر لملصقات عبر التراب الوطني، كما تم إنتاج عدد من الشرائط الإشهارية وهي أفلام تحكي قصصا تلعب فيها كوكاكولا دورا رئيسيا. إطلاق حملة "ذوق اللحظة" تم من خلال حفل إستثنائي نظم بالدارالبيضاء بحضور مجموع الأطراف المعنية لشركة كوكاكولا وكذا العديد من الضيوف المرموقين. لتوضيح إلتزامها بتحويل اللحظات اليومية إلى لحظات إستثنائية، إقترحت كوكاكولا على الضيوف فضاءات مخصصة لمحاكاة مختلف الجوانب اليومية للحياة وتبادل لحظات من المتعة بمشروب كوكاكولا. وصرح السيد إيريك فيتيار مدير كوكاكولا المغرب، "نحن فخورون جدا بهذه الحملة الجديدة التي تعبر عن عودة كوكاكولا إلى طبيعتها:مشروب منعش بمذاق فريد يجعل من لحظة الإستهلاك متعة حقيقية و في متناول الجميع، إنه السحر الدائم لكوكاكولا".