أثار تماطل إدارة النادي القنيطري في التأشير الإيجابي على انتقال المهاجم بلال بيات لصفوف الجيش الملكي، نتيجة للصراع الدائر بين مكتبين داخل فارس سبو ردة فعل سلبية عند المكونات العسكرية التي كانت قد أنهت كل الشكليات المتعلقة بالإنتقال مع الرئيس محمد شيبر. إدارة الاجيش وخاصة المدرب الطوسي الذي كان يمني النفس بأن يباشر بيات مراحل الإعداد كاملة رفقة المجموعة، قد تتجه صوب إلغاء الصفقة وتحويل الإتجاه صوب اللاعب حمد الله، علما أن بيات قد يكون الضحية الكبيرة بحكم أنه أدار ظهره لمجموعة من العروض الأخرى ويرفض رفضا باتا ومطلقا العودة للنادي القنيطري.