فاجأ الحضور الجماهيري الضعيف لمباراة المنتخبين الروسي والمغربي الجميع، إذ كان متوقعا أن يمتلئ ملعب لوكوموتيف موسكو عن آخره بحكم أنها المباراة الودية الأخيرة التي خاضها المنتخب الروسي أمام جماهيره قبل التوجه إلى البرازيل للمشاركة في الأدوار النهائية لكأس العالم. ومع أن ملعب لوكوموتيف موسكو يتسع لقرابة 29 ألف متفرج إلا أن عدد الحضور لم يتداوز 8000 متفرج.