رغم أن الناخب الوطني،وليد الركراكي، شرع منذ أيام في متابعة مردود العديد من المحترفين المغاربة بأوروبا، من أجل فسح المجال أمامهم للإنضمام لصفوف الفريق الوطني في الفترة المقبلة، مثل شادي رياض مدافع برشلونة وإسماعيل قندوس لاعب سان جيلواز البلجيكي، وأيضا محمد بولديني مهاجم ليفانطي، وأيضا إنفتاحه على لاعبين قدامى لم يحضروا معه مونديال قطر، مثل سامي مايي مهاجم فيرنكفاروش الهنغاري وأيوب الكعبي لاعب هاتاي التركي ومعه منير الحدادي لاعب خيطافي الإسباني، إلا أن مروض أسود الأطلس لن يختارأقل من 3 لاعبين جدد للحاق بالمنتخب المغربي شهر مارس المقبل، حيث سيكون زملاء حكيم زياش على موعد مع خوض مبارتين وديتين بالمغرب. مراقبة الركراكي للاعبين المحترفين بالقارة العجوز، ستتواصل لما بعد شهر مارس المقبل، حي يريد الرجل تجهيز الجيل المراهن عليه للمنافسة على لقب كأس أمم أفريقيا بكوت ديفوار، الكأس التي يطمع وليد في التتويج بها، بعدما بلغ المربع الذهبي بمونديال قطر،لذلك سيتيح الفرصة لعناصر جديدة في الفترة المقبلة، أما في المعسكر القادم فلن يتعدى عدد التغييرات التي سيقوم بها 3 عناصر