الحالة التي سيوضع فيها ومن خلالها وليد الرݣراݣي في حرج بالغ، هي أن يواصل حكيم العزف على وتر العطالة والبقاء من دون تنافسية. الحرج هو أن لا يرد حكيم على التحية بأفضل منها، لقجع يريده بالمونديال، الجمهور كذلك والرݣراݣي أيضا... لكن؟ لكن، الإشكال هو لو يستمر زياش على حالته تلك من دون دقائق ومن دون تنافسية، أمامه فترة قصيرة جدا لحسم الأمور قبل غلق الميركاطو ليعثر على فريق وليجد له مكانا يضمن له فرص اللعب وبعدها التألق ثم الإقناع٫ لأن المونديال ليس ريعا يمنح لأي كان ولو كان زياش. المونديال لمن يستحقه ولمن هو قادر على منح الفريق الوطني الإضافة.