لم يكن فريق فيورانتينا للمرة الثانية على التوالي فعالا بنفسة الابهار الذي خلقه أمام جوفنتوس قبل نهاية العام ، إذ شلت نجاعته الهجومية وظل بلا جناح في مباراته الثانية من دون أهداف بعد أن تعادل بميدانه الاسبوع الماضي وعاد ليخسر بلازيو وبهدفين لواحد أولا من كايسيدو في الدقيقة الخامسة ، وايموبيلي في الدقيقة 75 , قبل أن يقلص فيورانتينا الحصة من الجزاء في الدقيقة 88 من رجل فلاهوفيتش. وعلى الرغم من الخسارة المحبطة والمعنوية لفيورانتينا ، فقد كان الدولي سفيان أمرابط فعالا في دوره كسقاء وكصانع العاب وقت الضرورة . وبخسارة أمرابط وفيورانتينا ، لا زالت الامور معقدة في احتواء الانطلاقة الحقيقة ولو كان الفوز على اليوفي مجرد حادث نهاية السنة .