لن يكون الدولي سفيان أمرابط في نزال أصدقاء الامس وهيلاس فيرونا على ما يرام لأنه يسبح ضد التيار، ويعيش أسوأ بداية مع فيورانتينا مقارنة مع موسم الاضواء التي تناسلت مع هيلاس فيرونا , واليوم يظل فيرونا مع الكبار في المقدمة ، وأمرباط يحاصر مقالع النزول مع التيار الذي اختاره كنادي عريق ، واليوم تجمعهما مباراة قفل صاخبة بالتضاد بفيورانتينا ، والفوز برغم أمرابط على توقيف التراجع حتى ولو جره الحنين الى فريقه السابق ، صحيح أن أمرابط عندما كان يلعب مع فيرونا ، كان قد واجه فيورانتيا على الرغم من أنه أمضى عقده مع الفيوليا ، وفاز عليه بهدف نظيف ، واليوم تنقلب الاية لان أمرابط مفروض عليه الفوز ليس باسترداد الحق ، ولكن بنية الخروج من ظلمة النزول ,