بتوقف البطولة وحرمان الأندية من عدة مداخل مالية، أهمها الجمهور في المباريات، يسود قلق لدى الأندية في الوقت الحالي، خاصة أنها مجبرة لأداء مستحقات اللاعبين من رواتب شهرية ومنح مباريات عالقة، دون استثناء أيضا أشطر منحة التوقيع، كل ذلك سيكون على الأندية تدبيره وتجاوزه. ومعلوم أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قد اضطرت إلى إيقاف جميع النشاطات الكروية، وهو ما حول الملاعب إلى فضاءات مهجورة بسبب ووباء كورونا. ومعلوم أن مجموعة من الأندية العالمية قد اضطرت للخصم من رواتب لاعبيها، لتجاوز الأزمة المالية التي تكبدتها لتوقف النشاط الكروي.